نجحت رواية "سالاس ونوجة" في كسر أفق انتظار القارئ العربي في الجزائر، لتطرح نفسها رواية التفاصيل الصغيرة للحياة، لا القضايا الكبرى المتعلقة بجراح الهوية الأمازيغية، عكس الشعر الأمازيغي الذي ينزع دوما إلى الاشتغال على أسئلة الانتماء، وما يتفرع عنها من هواجس وأشجان.
via الأخبار http://www.aljazeera.net/Home/GetPage/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/1e4004ea-10f6-44d9-90d1-ee4f483b32ac
via الأخبار http://www.aljazeera.net/Home/GetPage/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/1e4004ea-10f6-44d9-90d1-ee4f483b32ac
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق