فرحتان غمرتا بيت الأسير المحرر أسامة السيلاوي، واحدة بعودته من الأسر وأخرى بطفله الذي رزق به من نطفة هربها من سجنه. فرحة السيلاوي كانت منقوصة ببيت الأسير المحرر أحمد كميل، فلا الوالد ولا الوالدة بانتظاره، فقد توفيا خلال سنوات أسره الطويلة.
via الأخبار http://www.aljazeera.net/Home/GetPage/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/23a5651a-9859-4cb3-aa9e-235c935a912a
via الأخبار http://www.aljazeera.net/Home/GetPage/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/23a5651a-9859-4cb3-aa9e-235c935a912a
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق