يحمل النازحون من مدينة يبرود في القلمون إلى بلدة عرسال اللبنانية الملاصقة للحدود السورية، قصصا كثيرا عن الموت والخوف والمعاناة والحرمان. وتختلف قصص الذين نزحوا مع بداية المعركة يوم 9 فبراير/شباط الحالي، مع الذين وصلوا قبل أيام بعد اشتداد حدة المعارك.
via الأخبار http://ift.tt/1hb4Anp
via الأخبار http://ift.tt/1hb4Anp
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق