لم تعد بوابة معبر رفح أمراً عابراً في حياة المواطنين، بل هو مستقبل طلاب، وأحلامٌ بنيت على الخروج من خلالها، ونجدة مرضى يصيحون من الألم ليل نهار، يترقبون أن تفتح هذه البوابة ذراعيها لكي تحتضن ألمهم، وتسمح لهم بإنهاء معاناتهم، إن قصر الحديث أو طال تبقى المعاناة مستمرة ولا حياة لمن تنادي.
via CNN Arabic - الشرق الأوسط http://ift.tt/2aUeh0q
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق