لا يخاف الاستبداد أكثر من صوت المثقف الحر وقلمه، وريشة فنان مناضل من طينة يوسف عبدلكي. يرسم ابن القامشلي الجمال والحرية وينبذ القبح والقمع، انحاز خلال الثورة إلى الناس والحرية، ومثل صوت احتجاج هادئا حاولت أجهزة الأمن السورية أن تخرسه بالاعتقال.
via الأخبار http://www.aljazeera.net/Home/GetPage/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/4c929038-1048-4736-8feb-00970faf4005
via الأخبار http://www.aljazeera.net/Home/GetPage/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/4c929038-1048-4736-8feb-00970faf4005
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق